ملتقى خليجي أمريكي- تعزيز التحكيم التجاري الخليجي وتطويره
المؤلف: «عكاظ» (واشنطن)10.10.2025
في مدينة واشنطن النابضة بالحياة، عاصمة الولايات المتحدة الأمريكية، انطلقت اليوم فعاليات "الملتقى الخليجي - الأمريكي للتحكيم"، الحدث البارز الذي يقوم بتنظيمه مركز التحكيم التجاري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. ويشهد الملتقى مشاركة كوكبة من الخبراء المرموقين وممثلي المؤسسات الدولية المتخصصة في مجال التحكيم، بالإضافة إلى وفد رفيع المستوى من دول مجلس التعاون الخليجي.
صرح الدكتور كمال بن عبدالله آل حمد، الأمين العام لمركز التحكيم التجاري الخليجي، مؤكدًا أن هذا الملتقى يشكل منبرًا استراتيجيًا حيويًا لتعزيز أواصر التعاون الوثيق مع الشركاء الدوليين، كما يمثل فرصة سانحة لإبراز التطورات المتسارعة التي يشهدها نظام التحكيم الخليجي. وأضاف أن هذا الحدث يسلط الضوء على التزام المركز بتعزيز الشراكات الدولية وتوفير حلول تحكيم تتسم بالنزاهة والكفاءة والفاعلية.
وأشار سعادته إلى أن هذا الملتقى يعكس بجلاء رؤية المركز الطموحة في الانفتاح على آفاق العالمية الرحبة. كما يجسد مساعيه الحثيثة لتقديم خدمات تحكيمية عالية الجودة، تتسم بالكفاءة والحياد التام والمرونة اللازمة، بهدف دعم وتعزيز بيئة الاستثمار في المنطقة الخليجية المزدهرة.
كما أفاد الدكتور آل حمد قائلاً: "إننا حريصون كل الحرص على إتاحة المجال أمام المهنيين المتخصصين من كلا الجانبين لتبادل الرؤى والأفكار القيمة حول التحديات الراهنة والفرص المستقبلية الواعدة في مجال التحكيم التجاري، وذلك في ظل التزايد المطرد في الاعتماد على هذا المسار الفعال في تسوية المنازعات التجارية الدولية المعقدة".
هذا وسيتضمن برنامج الملتقى سلسلة من حلقات النقاش الثرية التي ستتناول موضوعات بالغة الأهمية، من بينها الأثر الإيجابي للتحكيم في تعزيز نظام الاستثمار، والدور المحوري الذي تقوم به مراكز التحكيم في دعم وتنمية بيئة الأعمال، بالإضافة إلى استعراض آخر التطورات والمستجدات في التشريعات التحكيمية في دول الخليج العربي.
ويهدف هذا الملتقى الطموح إلى توطيد أواصر التعاون المثمر بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الأمريكية في مجالات تسوية المنازعات التجارية المتنوعة، وتبادل الخبرات والمعارف القيمة مع كبرى مراكز التحكيم والمؤسسات القانونية الرائدة، بالإضافة إلى مناقشة أحدث التطورات والابتكارات في الوسائل البديلة الفعالة لحل النزاعات.
صرح الدكتور كمال بن عبدالله آل حمد، الأمين العام لمركز التحكيم التجاري الخليجي، مؤكدًا أن هذا الملتقى يشكل منبرًا استراتيجيًا حيويًا لتعزيز أواصر التعاون الوثيق مع الشركاء الدوليين، كما يمثل فرصة سانحة لإبراز التطورات المتسارعة التي يشهدها نظام التحكيم الخليجي. وأضاف أن هذا الحدث يسلط الضوء على التزام المركز بتعزيز الشراكات الدولية وتوفير حلول تحكيم تتسم بالنزاهة والكفاءة والفاعلية.
وأشار سعادته إلى أن هذا الملتقى يعكس بجلاء رؤية المركز الطموحة في الانفتاح على آفاق العالمية الرحبة. كما يجسد مساعيه الحثيثة لتقديم خدمات تحكيمية عالية الجودة، تتسم بالكفاءة والحياد التام والمرونة اللازمة، بهدف دعم وتعزيز بيئة الاستثمار في المنطقة الخليجية المزدهرة.
كما أفاد الدكتور آل حمد قائلاً: "إننا حريصون كل الحرص على إتاحة المجال أمام المهنيين المتخصصين من كلا الجانبين لتبادل الرؤى والأفكار القيمة حول التحديات الراهنة والفرص المستقبلية الواعدة في مجال التحكيم التجاري، وذلك في ظل التزايد المطرد في الاعتماد على هذا المسار الفعال في تسوية المنازعات التجارية الدولية المعقدة".
هذا وسيتضمن برنامج الملتقى سلسلة من حلقات النقاش الثرية التي ستتناول موضوعات بالغة الأهمية، من بينها الأثر الإيجابي للتحكيم في تعزيز نظام الاستثمار، والدور المحوري الذي تقوم به مراكز التحكيم في دعم وتنمية بيئة الأعمال، بالإضافة إلى استعراض آخر التطورات والمستجدات في التشريعات التحكيمية في دول الخليج العربي.
ويهدف هذا الملتقى الطموح إلى توطيد أواصر التعاون المثمر بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الأمريكية في مجالات تسوية المنازعات التجارية المتنوعة، وتبادل الخبرات والمعارف القيمة مع كبرى مراكز التحكيم والمؤسسات القانونية الرائدة، بالإضافة إلى مناقشة أحدث التطورات والابتكارات في الوسائل البديلة الفعالة لحل النزاعات.